نسيتك يا ذئبي الطبع ..
يا نابا قطع احشاء شوقي ..
نسيتك ..
ونسيت عطرك المجنون ..
كان يغتصب لهفتي ..
عند كل التقاء لخطوط اهدابنا ..
يجعلني أعيش عنفوانا من لذة مسروقة
واستغرق بسعادة لا اصل لها
وابتسامتك المغموسة بغدرك الملعون
تلك ..
محض من زيف بلون اسود
الهمتني عشرات من ساعات الاسى ..
واوقفتني على طرقات الالم اياما
انتظر للنسيان محطات ..
نات عني ..
كجزائر على خرائط من ورق
نسيت صوتك العازف كذبا مع النايات ..
عرفت باني عندك مثل الاخريات ..
واني لست سوى ..
شرفة تطل على متعتك الملعونة
وعلمت
ان ساعات معصمك المغرورة
تدق مواعيدا ومواعيدا بلا نهايات
دعني يا غريب المشية ..
يا متصنع الالتفاتة ..
وملامح الوجه المدور ..
ذو العين الضاحكة لكل الاخريات
واليد الحانية على كل الوجنات
لقد نسيت فراشك الوثير
و الاذرع الغادرة
وكاسك المعتق بعبق الخديعة
ونهايات كل ليلي معك
نسيتك ..
ومزقت صحف الصباح ..
التي تاتيني كل غبش باخبارك ..
.
.
" ى حي ى "
4 – 11 - 2011
يا نابا قطع احشاء شوقي ..
نسيتك ..
ونسيت عطرك المجنون ..
كان يغتصب لهفتي ..
عند كل التقاء لخطوط اهدابنا ..
يجعلني أعيش عنفوانا من لذة مسروقة
واستغرق بسعادة لا اصل لها
وابتسامتك المغموسة بغدرك الملعون
تلك ..
محض من زيف بلون اسود
الهمتني عشرات من ساعات الاسى ..
واوقفتني على طرقات الالم اياما
انتظر للنسيان محطات ..
نات عني ..
كجزائر على خرائط من ورق
نسيت صوتك العازف كذبا مع النايات ..
عرفت باني عندك مثل الاخريات ..
واني لست سوى ..
شرفة تطل على متعتك الملعونة
وعلمت
ان ساعات معصمك المغرورة
تدق مواعيدا ومواعيدا بلا نهايات
دعني يا غريب المشية ..
يا متصنع الالتفاتة ..
وملامح الوجه المدور ..
ذو العين الضاحكة لكل الاخريات
واليد الحانية على كل الوجنات
لقد نسيت فراشك الوثير
و الاذرع الغادرة
وكاسك المعتق بعبق الخديعة
ونهايات كل ليلي معك
نسيتك ..
ومزقت صحف الصباح ..
التي تاتيني كل غبش باخبارك ..
.
.
" ى حي ى "
4 – 11 - 2011